تحدي النقلة النوعية (مباشر)
كيف تغيّر نماذج تفكيرك لتغيّر واقعك وتحقق ما تريد
 
        
      أنت على وشك اكتشاف الحل لأكبر خطأ يمنع الناس من تحقيق قفزتهم النوعية
 ليس لأنهم لا يملكون الوقت
 بل لأنهم لا يملكون البراديغم الصحيح الذي يسمح لهم بالتقدّم رغم الخوف والظروف
: ميمون سوداني يقدّم
تحدّي القفزة النوعية
 اكتشف السرّ المجهول الذي كان يمنعك من تحقيق النتائج التي تبحث عنها منذ سنوات
 خلال 5 أيّام فقط ستفهم كيف تغيّر البراديغم (نمط التفكير) الذي يحدّ من نتائجك
 وتفتح الباب أمام مرحلة جديدة من الوعي، الثقة، والإنجاز
ابدأ رحلتك نحو التغيير الحقيقي الآن
  
التسجيل في هذه الدورة مفتوح حاليًّا
 انضمّ إلى الدورة الآن من خلال التسجيل في الأعلى
   
          
          خُض التحدّي… وتحدَّ الواقع
هل أنت مستعدّ
لتتحدّى ما كنت تعتقد أنه
 ممكن في حياتك؟
 خذ القرار اليوم
وابدأ رحلتك نحو وعي جديد
 ونتائج جديدة
 
          
          المدة: من الاثنين إلى الجمعة
الالتزام : 5 أيّام فقط
من 90 إلى 120 دقيقة يوميًّا
 ستعيش تجربة غامرة 
تغيّر طريقة تفكيرك جذريًّا
 
          
          النتيجة النهائية
وضوح ذهني + ثقة داخلية
 نتائج ملموسة في حياتك وعملك
ستخرج من التحدّي
ببراديغم جديد
 يقودك إلى واقع مختلف كليًّا
خلال 5 أيّام
منظَّمة بدقّة لتغيّر طريقة تفكيرك جذريًّا 
 تعلّم كيف تعيد برمجة عقلك لتخلق نتائج أقوى، أوضح، وأكثر انسجامًا مع أهدافك، من خلال نظامٍ مُثبت اعتمد عليه ميمون سوداني ومئات المشاركين لإحداث تحوّلات حقيقيّة في حياتهم وأعمالهم
خلال هذا التحدّي، ستخوض جلسات تدريب عميقة، وتمارين تطبيقية، وأسئلة وإجابات مباشرة تساعدك على تفكيك قيودك الذهنية وبناء وعي جديد
 إنه منهج عالميّ لتطوير الوعي وتحقيق القفزة النوعية التي ترفعك إلى مستوى جديد من الوضوح، الثقة، والإنجاز
   
          
          اليوم الأوّل
ستحصل على رؤية دقيقة لهدفك الحقيقي بدل التشتّت
ستشعر بطاقة تحفيز قوية تدفعك للتحرّك فورًا
ستتعلّم كيف تربط هدفك بعاطفة تجعلك لا تتراجع
 
          
          اليوم الثاني
ستكتشف الصورة الذهنية التي تعيق تقدّمك
ستبني هوية جديدة منسجمة مع أهدافك الكبرى
ستبدأ بالشعور بثقة داخلية حقيقية في نفسك
 
          
          اليوم الثالث
ستكتسب القدرة على التحكّم في أفكارك رغم الضغوط الخارجية
ستفهم كيف تستخدم الخيال والإرادة لبناء واقعك الخاص
ستصبح أقلّ تأثرًا بالناس وأكثر تركيزًا على رؤيتك
 
          
          اليوم الرابع
ستفكك الخوف من التغيير لتفهم جذوره وتتحرّر منه تمامًا
ستحوّل خوفك إلى طاقة دافعة تُشعل شجاعتك الداخلية
ستعبر منطقة اللايقين بثقة وهدوء وثبات نحو أهدافك
 
          
          اليوم الخامس
ستنشئ نظامًا يوميًا يضمن استمرار التغيير
ستبدأ برؤية نتائج ملموسة في سلوكك وطاقتك
ستشعر بانسجام داخلي يجعلك تجذب فرصًا جديدة بسهولة
يمكنك أن تخوض هذا التحدّي بطريقتين، وإليك كيف
عبر المشاركة المباشرة في التحدّي
 التسجيلات متاحة لفترة محدودة بعد الجلسات المباشرة
التحدّي القادم 
من الإثنين 27 أكتوبر
إلى الجمعة 31 أكتوبر
  
شهادات حقيقية بعد خوض التحدّي
   
          
           مريم , مستشارة تطوير أعمال 
 
          
          عبد الواحد , مهندس ومدير مشاريع
 
          
          خديجة, رائدة أعمال ومعالجة بالطاقة
 
          
          عبد الرحمن ,أستاذ  ومدير تربوي
 
          
          رشيد, مدير مبيعات سابق ورائد أعمال
 
          
          نادية, أمّ لطفلين ورائدة أعمال منزلية
 
        
      
تعرف على المستشار ميمون السوداني
يُعدّ ميمون سوداني أحد أبرز خبراء التحوّل الذهني وتغيير البراديغم في العالم العربي، وهو أوّل مستشار عربي معتمد من معهد بوب بروكتور لتطبيق برنامج الشهير التفكير في النتائج. بدأ مسيرته المهنية كمهندس في قطاع الاتصالات، قبل أن يكتشف شغفه الحقيقي في مساعدة الأفراد وروّاد الأعمال على إعادة برمجة عقولهم وصناعة واقع جديد لأنفسهم
على مدى أكثر من 12 عامًا، عمل ميمون مع مئات الأشخاص من المغرب والعالم العربي ليُساعدهم على تحقيق قفزات نوعية في حياتهم الشخصية والمالية والمهنية. وقد شاهد بنفسه تحوّلات حقيقية حدثت حين غيّر الأفراد طريقتهم في التفكير فغيّروا نتائجهم بالكامل
من خلال تجربته العميقة مع فلسفة بوب بروكتور ونابوليون هيل، طوّر ميمون منهجًا عمليًا ومبسّطًا يُترجم القوانين العالمية إلى خطوات واقعية يعيشها المشاركون في تحدّياته وبرامجه اليومية. رؤيته واضحة: أن يعيش الإنسان حياةً من تصميمه، لا من افتراضات الآخرين.
اليوم يُدرّب ميمون المئات في العالم العربي عبر برامجه المكثّفة مثل تحدّي النقلة النوعية (5 أيّام) وبرنامج التفكير في النتائج، جامعًا بين العلم الحديث، والطاقة الإيجابية، وفلسفة الوعي العميق. رسالته هي أن يُلهم كل إنسان ليكتشف قدرته الكامنة، ويتحرّر من القيود الداخلية، ويصنع لنفسه واقعًا يليق بما خُلق لأجله
هل لا تزال لديك أسئلة؟ إليك بعض الإجابات
الأسئلة الشائعة
إذا لم تجد سؤالك ضمن القائمة أدناه، لا تتردّد في التواصل معنا عبر واتساب على الرقم